Elhadife.org

أخبار

vendredi 28 septembre 2007

لا يسكن في العنوان - مقالة رشيد نيني - عن يومية المساء





من أغرب الأوامر التي أعطاها الجنرال حسني بنسليمان لرجاله هو استدعاء واستنطاق شباب ينحدرون من منطقة تارغيست بحثا عن معلومات قد تقوده لاعتقال قناصها الغامض.وشخصيا لا أعرف التهمة التي سيوجهها الجنرال إلى القناص، فهو لم يسرق ممتلكات أحد، ولم يتسلم رشوة من أحد، ولم يعتد على حرية أحد. فهو يصور في الأماكن العامة، ولم يقتحم مخافر الدرك لكي يصور داخلها. والواقع أن الجنرال كان يجب أن يبحث عن القناص لكي يمنحه وسام الاستحقاق من درجة مواطن صالح لمساهمته بإمكانياته المتواضعة في فضح الفساد الذي تغرق فيه مؤسسة الدرك الملكي. لا أن يجند رجاله للبحث عنه من أجل اعتقاله ورميه في السجن. وعوض أن تفكر المصالح الأمنية في مطاردة القناص فالأجدر بها أن تعقد صفقة مع الصين لاقتناء عشرات الآلاف من الكاميرات الرقمية لكي توزعها على الشباب وتطلب منهم التحلي باليقظة وتسجيل كل من يرونه يخالف القانون أو يتلبس بالفساد على طرقات المملكة. فيبدو أن هذا هو الحل الوحيد لجعل هؤلاء المرتشين يتوقفون عن مد أيديهم للسائقين مثل المتسولين. فليس هناك اليوم من سلاح أقوى من الصورة. عندما نعيد شريط الصور المروعة التي وقعت في صفرو ونتوقف عند كل الأماكن التي تعرضت للحرق أو التدمير بالحجارة، سنفهم دواعي كل هذا العنف من طرف الذين هاجموا هذه المؤسسات بالذات وليس غيرها.عندما نشرت إحدى الجرائد الحزبية صور الانتفاضة الشعبية التي شهدتها مدينة صفرو، قليلون انتبهوا إلى صورة أحد المتظاهرين وهو يتعرض للضرب بالهراوات من طرف ثلاثة عناصر من الشرطة بزي مدني. أحد هؤلاء الثلاثة مفتش أمن كان يلبس قميصا أحمر وكان ينهال بشكل جبان على المواطن الأعزل بهراوة من الخلف. ولحسن حظ صاحب القميص الأحمر أنه اختفى مباشرة بعد اندلاع المواجهات، لأنه كان سيأكل ما يأكله الطبل يوم العيد لو صادفه الغاضبون في طريقهم. وقد ذهبوا إلى منزله للبحث عنه، لكنهم، لحسن الحظ، لم يعثروا عليه. وهذا المفتش معروف في صفرو بتعامله القاسي والعنيف مع المواطنين. ولعل الرسالة التي أراد هؤلاء الغاضبون إيصالها إلى قائد المقاطعة الرابعة بحي حبونة عندما مروا بها وأضرموا فيها النار، هي أن الوقت قد حان لكي يكف القائد أيدي رجال المقاطعة عن سلع الخضارين والباعة الذين يوجدون في منطقة نفوذه، والذين يشكون من استبداد بعض رجال المقاطعة وجشعهم. أما السجن المدني الذي ذهب إليه الغاضبون راكبين فوق جرافة لتحطيم بابه ثم فجروا الجرافة بقارورة غاز عندما فشلوا في تحطيم الباب، فتلك رسالة موجهة إلى مدير السجن. خصوصا وأن بين الغاضبين كان هناك شباب أمضوا فترة اعتقال في سجن المدينة وذاقوا المعاملة القاسية لمدير السجن الذي يعرف جميع سكان صفرو أنه يقضي في فاس من الوقت أكثر مما يقضيه في إدارة السجن. ويكفي أن يعود المرء إلى السوابق المهنية للسيد المدير لكي يعرف أنه كان مديرا لسجن الجديدة عندما اندلعت فيه النيران وأتت على زنازن السجناء.ولعل الذين تتبعوا مسار العنف الشعبي الذي اجتاح شوارع صفرو تساءلوا عن السبب في مهاجمة ثانوية بئر أنزران دون غيرها من المؤسسات التعليمية. بالإضافة إلى تذمر المواطنين من الزيادات الأخيرة التي عرفتها رسوم التأمين المدرسي، فهناك أيضا نزعة انتقامية شعبية من كل الأماكن التي لا يستطيعون عادة الوصول إليها إما بحرمانهم من حق الولوج إليها أو اقتصارها على عينة محددة من المواطنين. وثانوية بئر أنزران مؤسسة تقع في وسط المدينة ويتابع بها أبناء صفرو دراستهم بالإضافة إلى أبناء أعيان المدينة، خصوصا الذين يختارون شعبة الاقتصاد.المشكل أن المعنيين بهذه الرسائل يفضلون عدم تسلمها وفتحها وقراءتها بحجة أنهم لا يسكنون في العنوان، ويختارون بالمقابل استعمال لغة سمتها وزارة الداخلية «الصرامة». ولهذا نرى اليوم أن المعتقلين على خلفية أحداث صفرو وخنيفرة وبنصميم سيقدمون جميعهم أمام محكمة الجنايات. ربما لأن وزارة الداخلية هي أيضا لديها رسالة قوية تريد أن توصلها لجميع مناطق المغرب المتضررة من التهميش والفقر، وهي أنه من حقهم أن يتألموا ويتضوروا جوعا وعطشا، من حقهم أن يتحسروا ويندبوا حظهم، لكن بصمت وبدون أن يتجرؤوا على فتح أفواههم والخروج إلى الشارع للتظاهر. لأن ثمن التعبير عن الظلم والحكرة هو الوقوف أمام محكمة الجنايات.لقد أصبح الاحتجاج في المغرب جناية. ويبدو أن هذا هو المغرب الحداثي الديمقراطي الذي ظلوا يبشروننا به طيلة الخمس سنوات الماضية. ولذلك وحرصا على سلامتكم أيها المواطنون توقفوا عن الخروج إلى الشوارع من أجل التعبير عن غضبكم ويأسكم. فليس ثمة من حكومة مغربية هذه الأيام وليس ثمة من برلمان. واستعينوا على إيصال أصواتكم ببرلمانات الدول الديمقراطية كفرنسا مثلا. تماما كما صنع سكان قرية بنصميم الذين تستعد السيدة عليمة تيري النائبة في البرلمان الفرنسي لطرح قضيتهم في البرلمان الأوربي قريبا. وقد وجهت النائبة الفرنسية رسالة إلى الوزير الأول المغربي تثير فيها انتباهه إلى محنة سكان بنصميم من الشركة الفرنسية التي تريد استغلال ماء العين الوحيدة في المنطقة لتعبئتها وتسويقها كمياه معدنية. وشرحت له كيف أن هذه الصفقة المربحة بالنسبة للشركة ستتسبب في العطش لحوالي ثلاثة آلاف مواطن وحوالي خمسة آلاف رأس من الماشية.لقد أحيانا الله حتى أصبحنا نرى نواب البرلمان الفرنسي يراسلون الوزير الأول المغربي ويطالبونه بحل مشكلة قرية مغربية. في الوقت الذي لم نر فيه أي حزب سياسي يتبنى قضية هؤلاء المواطنين البسطاء الذين تريد الرأسمالية العالمية حرمانهم من مائهم.فالأحزاب منشغلة بتوزيع الكعكة الحكومية ولا وقت لديها تضيعه في الاستماع إلى شكاوى المواطنين حول المياه أو الأسعار أو غيرها من تفاهات المزاليط ومشاكلهم التي لا تنتهي.لذلك فالشعب فهم اليوم أنه لا يستطيع أن يعول على هذه الأحزاب المتصارعة حول الحقائب الوزارية مثل القطط الجائعة، ولا على هذه الحكومة الكسولة والفاشلة التي لا تجتمع إلا إذا أصدر إليها الملك تعليماته وأمرها بالاجتماع.وبعد كل هذا يتهمون الذين لم يذهبوا للتصويت باليأس. يريدون سرقة خبزك ومصادرة مياهك، وعندما تحتج عليهم يتهمونك بالشغب ويجرجرونك أمام محكمة الجنايات. إذا كان التفاؤل عند هؤلاء القوم هو تاحيماريت فشكرا لهم، فالشعب لا يريد هذا النوع من التفاؤل الغبي، ويفضل عليه يأسه الحكيم
شوف تشوف - 27-9-2007.

jeudi 27 septembre 2007

IAM Service clients - اتصلات المغرب و خدمة الزبناء


أوف .. أوف .. و اخيرا وصل دوري... بهذه العبارة تجد زبناء اتصلات المغرب يعبرون عن فرحتهم أو قهرهم لوصول دورهم بشبابيك الأداء بوكالات الدار البيضاء.. اكتظاظ كبير و ازدحام و انتظار و انتظارو انتظار و انتظار... ليس لكثرة الزبناء.. ا و لقلة شبابيك الأداء.. لا و الله.. لكن لاشياء اخرى ، اولها غياب رقابة للمستخدمين.. فتجد عاملا و غياب ثلاثة.. و تجد تماطل هذا و تكبر ذاك. ثانيها غياب كفاءة مهنية و دراية كافية بمجال المعلوميات هذا الوافد الجديد بمؤسساتنا و شركاتنا. فيعلق حاسب هنا.. و تغيب صفحة البرنامج هناك.. فوضى حقيقية.. ما يؤلمني حقا.. هو تلك الوصلات الإشهارية التي ملأت التلفاز و المذياع و عروض خاصة و هدايا.. بالآلاف حتى تستقطب الشركة
عددا كبيرا من الزبناء.. لكن ما ان تصبح زبونا لهم حتى تعض اصابعك ألما و حرقة للمعاملة
الجافة و الطريقة الغريبة و أنت أمام أحد مستخدمي شبابيك الأداء.. قلت يوما ان هذا فقط
بالوكالة التي أتعامل بها.. لكن شاء ربك ان أغير مكان سكناي .. لأغير معه الوكالة كذلك ..
سبحان الله . نفس المعاملة.. نفس الاستقبال.. نفس الفوضى..
أيشاهد مسؤلوا الشركة الكبار هذه الأحداث ؟
اؤلئك الذين جفت عقولهم لإخراج فكرة جديدة تكسب المزيد من الزبناء
على علم بهذه التصرفات.. سؤال معلق إلى حين ؟! ؟
.. و إلى ذاك الحين لكم الله يا زبناء اتصلات المغرب بالدار البيضاء






من رحلة طلب العلم .. إلى رحلة صلاة التراويح بمسجد الحسن الثاني


محج الحسن الثاني ، حيث يقع مسجد الحسن الثاني ، يكاد يكون الشارع الوحيد بالدار البيضاء ، الذي لا تتوقف فيه الحركة بساعات الإفطار.. سيارات من كل صوب و حذب.. و خطوات متسارعة سريعة.. و مجموعات هنا و هناك.. حركة غير عادية .. و هو الذي بالأمس و قبل دخول رمضان.. كان في شبه راحة و استراحة... و السبب يعود لصلاة التراويح.. التي أصبحت بالآونة الأخيرة و مع استقطاب الشيخ و المقرىء المغربي عمر القزابري.. اصبحت كل جنبات المسجد تكتض بالمأمومين.. و لا تجد موطىء قدم.. هذا امر جيد و جميل و يبعث على الفرح ، خصوصا، أن مسجد الحسن الثاني تلك المعلمة التي كلما وقفت أمامها إلا و تجلت لي عظمة هذا الدين .. و عبقرية الإنسان المغربي.. ، أنها لا تعرف كل هذا العدد من المصلين حتى في صلاة الجمعة.. بحيث يصارع الإمام و المأمون لتكلمة الصفوف الامامية ... لقلة المصلين ... أبناء مدن مجاورة من سطات و برشيد و الرباط و تمارة و سلا و المحمدية و القنيطرة و الجديدة.. تنضم للقوافل المتنقلة من مناطق الدار البيضاء الكبرى لتشكل مسيرة حاشدة كبيرة.. و صفوفا متراصة مزدحمة خلف المقرىء الشاب ذو الصوت الندي عمر القزابري.. لا اعرف أجد و الله أعلم رغم أن هذا الأمر جميل و عمل خير.. أجد فيه نوعا من المبالغة .. فشخصيا لا يمكنني أن أتنقل من شرق المدينة لغربها.. لأصلي صلاة التراويح.. و اضيع صلاة المغرب جماعة.. و جلسة عائلية مباركة.. لا يوفرها لنا سوى الشهر الفضيل... ربما اسافر جوا و بحرا و برا لطلب العلم و مجاورة عمر القزابري و المحادثة معه.. لكن أن اسافر كل يوم لأصلي خلفه صلاة التراويح فهذا أمر به من المبالغة الشيء الكثير.. قيل لي : " من لم يصل وراء القزابري فلم يصل " و قيل لي ايضا : " اصبحت استغني عن فطوري العائلي لأحضر التراويح مع القزابري " أيعقل هذا ، وصلت بنا السخافة لتحميل امر عادي ما لا طاقة له به. أنحن أحسن من الصحابة الكرام و الرسول الحبيب... أسيكون أجرنا أعظم من أجر من يصلي خلف الحبيب المصطفى.. رغم ذلك لم أسمع قط بأناس تركوا أشغالهم و اسرهم و تحملوا عناء السفر للصلاة خلف النبي صلى الله عليه و سلم أو خلف أبي بكر أو عمر أو عثمان.. ربما كانوا يلتمسون علمهم و يطمحون لمجاورتهم.. لكن أن يصلوا خلفهم... فلا أعتقد أن مسلمي ذاك الزمان لهم من الطباع ما لنا اليوم.. و ما استفزني من هذا الموقف هو بعض الأحاديث التي تدور .. " لم استيقظ اليوم باكرا و تأخرت عن العمل ، لقد كنت البارحة أحضر صلاة التراويح عند القزابري " أهذه صلاة خالصة لوجه الله ، ام هي إحدى مظاهر الترف الرمضاني شأنها شأن الوجبات و الأكلات و كذا الجلباب و الأقمصة التقليدية.. المسألة تحتاج لنظرة أخرى.. بعيدا عن الحساسيات الزائدة و الكلمات الناقصة.. و خير ما أختم به موضوعي دعوة صادقة لي و لكم : اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و ارنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه

التلفزيون المغربي في رمضان خير إعلان للباربول " صحن التقاط القوات الفضائية "



" لو سأل رئيس القناتين المغربيتين للتلفزة، تجار درب غلف و كل الجوطيات "المحلات الشعبية



لأكتشف ان عدد الذين اشتروا أو جددوا البارابولات بمناسبة شهر رمضان ،


تضاعف بعد اليومين الأولين من هذا الشهر المبارك ، لأن ادارة القناتين،


لم تترك للنظارة من خيار ، غير الهروب من مشاهدة برامج القناة الأولى


و الثانية . فقد اختارت القناتان في أسعد ساعة رمضان ،


و هي ساعة الإفطار أن تقدم الإعلانات التجارية.. و إعلاناتنا التجارية كلها رديئة ،


كإعلان اتصالات المغرب، الذي صدرت الأوامر بإلغائه ، و الذي كان يقدم للمفطرين ،


و في لحظة الإفطار و لدين من مجتمع غريب من مجتمعنا عن مجتمعنا ،


يقدمان للنظارة صاندلات " أحذية " من الميكا " من البلاستيك " زرقاء ،


و صندالات بيضاء .. يدعو منظرهما إلى القيء.. و لا يجد الذي لا يتوفر على باربول ،


في ساعة الإفطار ، لا معزوفة أندلسية جميلة ، و لا عالما يقدم حديثا شيقا عن رمضان


و لا مجموعة راقية من الفنانين المغاربة ، يقدمون نكتا أو سكيتشات ، و لا برنامجا متقنا


عن التراث المغربي ، و لا عن تاريخ الإسلام ، و انما مظيات و محظيون يفطرون


على حساب التلفزيون كل يوم في جو من الهدرة الخاوية "الأحاديث الفارغة " و كلام لا فائدة منه ،


لنفهم لماذا يهرب ملايين النظارة إل ى القنوات الخارجية ، لأنه لا مقدم و لا شيخ .. يرغمهم


على مشاهدة إعلانات تجارية تافهة.. بدل برامج رمضان ، حتى الدعوات الطيبة التي تعقب


أذان المغرب ألغيت ، فالإعلانات التجارية بعد الأذان ، قبل الأذان ،


و بدل مسلسلات و برامج رمضان . و كنا نظن أن التلفزيون ستفهمان وتأخذنا


الدرس من الانتخابات ، حيث لم يعمل المصوتون بنصائح القناتين ، و لم يستجيبوا لدعوة


الألولى و الثانية للإقبال على التصويت ، و هذا شغل سعادة المدير . أما في رمضان ، فقد ظهر


عجز المشرفين على البرامج ، و استقالوا عن القيام بواجبهم في تحضير برامج محترمة ، أو مرفهة


أو نبيلة ، أو تاريخية ، لفائدة الإعلانات التجارية ، حتى شركة القطار تصورت


انها ستصيد الركاب في ساعة الإفطار ، تقدم لهم كل يوم مناظر قطار التي . حي. في . يدخل


لمحطة القطار بباريس ، و يقولون إنه إعلان من أونيسيف هكذا ، فليعلموا أن المغاربة


لا تهمهم الاعلانات التجارية ؟، لأن التخمة منها تنفر الناس منها


و الحمد لله على تواجد البارابولات ن بثلثمائة درهم .. و ليست شركات الباربول


في حاجة إلى تقديم إعلاناتها ساعة الإفطار ، فبرامج التلفزيون الرسميين ... المغربية


في رمضان ، خير إعلان لدفع الناس لشراء الباربول.

مقال منشور بجريدة الأسبوع
الجمعة 21 شتنبر 2007

رمضان كريم .. و كل عام و أنتم بخير

/

\

/


\

/


\


رمضانكم مبارك سعيد


و عواشركم مباركة مسعودة


أدعو الله لي و لكم


و للأمة الإسلامية بالتوفيق و النجاح و الخير

صدفة .. وجدت مدونتي

لا حول و لا قوة إلا بالله.. سبحان الله.. قبل 10 اشهر كنت هنا
نعم.. نعم.. لقد فتحت مدونتي منذ 10 اشهر
و الغريب في الأمر هو أنني نسيت أن لدي مدونة على بلوجر..
امر مضحك.. و الذي يضحك أكثر هو أنني وجدت مدونتي صدفة
.. حين كنت اقوم ببحث على الشبكة.. منتهى الغرابة
لكن رغم ذلك فرحت جدا لعثوري على مدونتي المنسية ..
و سأبدا من اليوم مسيرة جديدة معها.. بشكل جديد و برؤية متجددة